While it is good that an Iraqi magazine would devote an entire issue to Iraqi Jews, the summary below suggests that the coverage was superficial.
Before 1865 Arabic-speaking Jews in Mesopotamia were basically ethnically and culturally hardly different from Arabic-speaking Muslims or Christians.
In 1865 the Alliance Israélite Universelle opened a school in Baghdad so that French Jews could teach Baghdadi Jews how to be Jewish by French Jewish standards, which were not Zionist in that time frame.
This school set the evolution of Mesopotamian Jewish identity off on its own course different from social developments that we see among other Iraqis.
In the 19-teens an even more radical development took place as Zionists began to teach in Iraqi Jewish schools.
There is a lot of other material that would need to be addressed in a thorough study. In addtion other noteworthy Jews of Iraqi descent should be mentioned like Islamophobe Steven Emerson's sometime collaborator Rita Katz (née Gubbai), Oxford Professor Avi Shlaim, Israeli Sephardic Chief Rabbi Ovadiah Yosef, Columbia Professor Ella Shohat, David Project anti-Arab hate-monger Eliad Moreh (Shmuel Moreh's grand-daughter?), English-language author/journalist Rachel Shabi.
If my Arabic were better, I would cover the descendants of Jewish Arabic communities much more on my blog for Ethnic Ashkenazim Against Zionist Israel because it is important to expose Zionist lies about Muslim, Christian, and Jewish Arabs.
جريدة بــابل
أول مجلة عراقية منذ أكثر من نصف قرن تكرس عددا لقضية يهود العراق | |
يهود العراق : الهجرة الجماعية والعودة المستحيلة | 2009-08-16 |
منذ تهجير يهود العراق في بداية الخمسينات من القرن الماضي ظلت قضية التهجير احدى الملفات الغامضة التي أهملتها الصحافة العراقية كقضية رأي عام، وظلت نوعا من "التابو" في ظل الانظمة الايديولوجية المتعاقبة على خلفية الصراع مع العدو "اسرائيل"، لكن هناك مؤشرات على التغيير الذي حدث في 9 نيسان إذ نما هامش من الحرية فتح مجالا لاعادة النظر في كثير من الاحداث السياسية ومراجعة التاريخ القريب للبلاد، ويأتي جهد مجلة "مسارات" في عددها الثالث عشر والمكرس عن يهود العراق بمثابة تحفيز للنقاش العام بشأن تاريخ العراق الحديث، ومراجعة لاسباب تشظي الذاكرة العراقية، لذا فإن مسارات كتبت على غلافها ان العدد خاص عن "الذاكرة العراقية". كما يأتي هذا العدد ايضا (كما تذهب الافتتاحية) كجزء من جهد مسارات لدراسة التنوع الثقافي في العراق والذي سبق لمسارات ان قدمت حلقات منه كما في عددها الثاني عن "الايزدية" وعددها التاسع عن "المندائية" وملفها المقبل عن "المسيحية" في العراق لا سيما في ضوء التهديدات التي تعرضت لها هذه المكونات الرافدينية الاصيلة. في الافتتاحية المعنونة "الذاكرة العراقية والتاريخ البديل" ذهب رئيس التحرير سعد سلوم الى ان الدرس الذي نتعلمه من الموجات المتعاقبة للتهجير القسري هو مدى انفصال المجتمع عن الدولة وكيفية تلاعب السياسة بمصير البشر، لقد كان يهود العراق كبش فداء للواقع السياسي في الشرق الاوسط ومكونات المجتمع ضحية للحكومات الايديولوجية المتعاقبة ولنموذج دولة برانية ومنفصلة عن المجتمع. ويدعو سلوم في افتتاحيته الى مراجعة تاريخنا القريب ودراسة أسباب تشظي الذاكرة العراقية وعواقب افلاس مشروعنا الحضاري وفشل دولة حداثتنا. اذ يقول "ومع ملف هذا العدد نبدأ دراسة جزء مهم من الذاكرة العراقية مهدد بالانقراض" لكن " لكن انتماء اليهود تجذر بالهوية العراقية من خلال ثقافة رافقت تحولات القرون والحضارات والوان الامبراطوريات المتعاقبة على ارض العراق ومن خلال اللغة وذكريات التعايش مع جيرانهم وسجلات احوالهم الشخصية وممتلكاتهم، والاهم من ذلك الاثر البابلي الذي لا يمحى في التوراة و التلمود" . ويذكر سلوم ان ما تبقى اليوم من يهود العراق المهاجرين من الجيل الاول قد تجاوزت اعمارهم السبعين عاما او أكثر، وهم الصلة الوحيدة مع الانتماء القديم للعراق والارتباط بالثقافة واللغة والهوية الرافدينية، اما الابناء والأحفاد فقد فقدوا الصلة والانتماء والذكريات، ومع انقراض الجيل الاول للمهاجرين سيمحى جزء مهم من الذاكرة العراقية، وتنشأ أجيال جديدة مندمجة بمجتمعات المنافي التي اصبحت اوطانا بديلة. ومثلما ينطبق ذلك على يهود العراق فأنه ينطبق على مسيحييه ومندائييه ومهاجريه من مختلف الاديان والطوائف والطبقات. وفي النهاية يدعو سلوم الى مراجعة تاريخنا واطلاق مشروع للحفاظ على الذاكرة العراقية التي دمرتها الأنظمة المتعاقبة. يبدأ الملف الرئيس لمسارات والمعنون (يهود العراق : الهجرة الجماعية والعودة المستحيلة) بمادة تاريخية للدكتور "سعد سلمان المشهداني" الاستاذ المتخصص بالحركة الصهيونية عن "تاريخ الطائفة اليهودية في العراق" التي تعد اقدم الطوائف اليهودية في العالم .وتحدث فيه عن الظروف التاريخية التي سمحت للأكاديميات البابلية بالازدهار لقرون عديدة، الامر الذي وفر مركزاً مرموقاً للحالة الثقافية ليهود العراق، وجعلت من التلمود البابلي شـريعة معيارية لليهود في العالم . ثم تطرق الكاتب الى أوضاع اليهود في العصر الإسلامي حتى الغزو المغولي كما فصل الكاتب أوضاع يهود العراق في العهد العثماني بعدها شرح الكاتب أوضاع يهود العراق في عهدي الاحتلال والانتداب البريطاني. تأتي بعد ذلك مادة البروفسور شموئيل موريه الاستاذ في الجامعة العبرية بأورشليم – القدس "يهود العراق ومساهمتهم في الثقافة العراقية". ويشرح البروفسور شموئيل في مادته الغنية و الشاملة كيف "كوّن المجتمع اليهودي العراقي طوال 2500 عام من تواجده، مجموعة متجانسة، واستطاع الحفاظ على هويته الدينية، وثقافته، وتقاليده على مر القرون، على الرغم من الغزوات المتعددة، والانتفاضات السياسية، والحروب، والفيضانات، والأوبئة الفتاكة". ويذهب الكاتب الى ان الجدل مستمر حتى يومنا هذا بشأن الأسباب التي أدت إلى إسدال الستار على الطائفة الموسوية بعد 2500 عاما من حياتها في العراق. اما مقال الدكتور خضر مزهر البدري المتخصص بالدراسات اليهودية فقد تناول "الانتماء الوطني ليهود العراق" وبدءه بالقول " لعل الأوان قد حان لإعادة اجراء تصنيف اليهود داخل اسرائيل على قاعدة ثنائية جديدة: اليهود العرب، واليهود غير العرب، ومن ثم بناء مواقف وسياسات جديدة على مقتضى معطيات التفكير من داخل هذه الثنائية". ويذهب الكاتب الى ان الرأي القائل بان الصهيونية كانت تقف وراء الهجرة اليهودية من العراق الى فلسطين، منذ القرن السابق، لهو رأي مبالغ فيه وتنقصه الدقة العلمية، إذ نحن ندرك (كما يقول) ان المؤسسة الصهيونية، لم تعر اليهود العرب عامة، والعراقيين خاصة، اي اهتمام، حتى بدأت الملاحقات الجماعية ليهود أوروبا، ومنهم يهود ألمانيا إبان الحكم النازي. في ذلك الوقت توجهت المؤسسة الصهيونية (الوكالة اليهودية) نحو اليهود العرب، ومنهم العراقيون، برغم ادعائها بانهم (مادة انسانية متدنية)، وذلك لحاجة المؤسسة لأيد عاملة رخيصة تشارك في بناء الدولة الجديدة. ويسهب الكاتب في الحديث عن الهجرة من العراق والمصاعب التي واجهت المهاجرين من يهود العراق لا سيما مع تميز هذه الطائفة من الناحية الاجتماعية والمالية مزودا حيثه بجداول واحصاءات استقاها من مصادر متنوعة. ويروي الباحث اليهودي المتخصص بالموسيقى العراقية "حسقيل قوجمان" ذكرياته عن المجتمع البغدادي الذي نشأ فيه وعن ظروف اعتقاله وهجرته الى اسرائيل، في مقال طويل عنونه بـ"من ذاكرة يهودي عراقي". يبدأه بالقول "إنني كأحد اليهود العراقيين لم أشعر بأنني اختلف عن الشعب العراقي بكل طوائفه، سوى بالطقوس والأعياد الدينية التي كانت تميزنا عن سائر السكان. فعاداتنا وتقاليدنا ومفاهيمنا وطعامنا وسوالفنا ولغاتنا كانت كلها مشابهة لعادات وتقاليد سائر سكان العراق" ويؤكد قوجمان ان التمييز ضد اليهود كان كان من جانب السلطات الحكومية، وليس من جانب الناس. فالناس لم يكونوا يشعرون بفروق في انتماءاتهم الدينية، وكان اليهود وغير اليهود إخوانا لا يتميز احدهم عن الآخر بسبب دينه". ويسرد الكاتب كيف انه عاش مع عائلته في بيوت مستأجرة في مناطق إسلامية بحتة وذكريات التعايش مع الجيران ويشرح قوجمان ويؤرخن لبداية التمييز ضد يهود العراق منذ السنة 1935 وتحدث قوجمان كجزء من سرد ذكرياته الثرة عن دور عائلات يهودية معروفة مثل عائلة ساسون وعائلة خلاصجي واستفاض في شرح دور اليهود في الابداع الموسيقي وتحدث عن خواطره وانطباعاته عن المغنية الشهيرة "سليمة مراد" وظروف انتماءه الى الحزب الشيوعي العراقي ثم ظروف اعتقاله بسبب انتماءه للحزب وخروجه من السجن العام 1961 وهربه الى ايران ومن ثم لجوئه الى اسرائيل 1962 ثم مغادرته اسرائيل الى بريطانيا بسبب رفضه تجنيد ابناءه في الجيش الاسرائيلي. وينهي مقاله المطول بالعبارة التالية "أنا يهودي من يهود العراق سابقا، واليوم متعدد الجنسيات والولاءات مثل الجيوش المتعددة الجنسيات في العراق، ومثل أغلبية حكام العراق الحاليين. ما زلت احتفظ بدفتر الجنسية العراقي، مما كان يمنحني حق التصويت في الانتخابات لو كنت من مؤيدي تلك الانتخابات. وأنا حاليا احمل الجنسية الإسرائيلية والجنسية البريطانية، واحمل الولاء قانونيا لكلا هاتين الدولتين. وبصفتي عراقي سابق ما زلت احتفظ ببعض المشاعر نحو العراق وشعب العراق". وجاءت مادة الصحفي المتمرس بشؤون يهود العراق "شامل عبد القادر" لتفصح عن اسرار تهجير يهود العراق ويتحدث الكاتب في مقاله عن خفايا دور الشرطة السرية العراقية 1950-1952 في كشف شبكات التهريب والتهجير والتجسس الاسرائيلي وتحليل الدوافع القائمة تهجير يهود العراق بالقنابل والأرهاب الى اسرائيل عام 1950. وقد جاء المقال نتيجة جهود (لم يستطع نشرها مسبقا) تعود الى العام 1998 عندما التقى الكاتب عقيد الشرطة المتقاعد عبد الرحمن السامرائي معاون الشعبة الخاصة التابعة لمديرية شرطة بغداد الذي اخذ على عاتقه ومعه نفر قليل من افراد هذه الشعبة بتعقب ومطاردة كبار قادة الحركة الاستخباراتية والصهيونية في العراق واحالتهم الى التحقيق والمحاكمات. وقد زود المقال بصور نادرة تكشف الاسلحة المضبوطة في المعابد اليهودية وفريق الكشف عن الاسلحة. وفي مسار السينما تناول للسينما الوثائقية، من خلال فيلم ً المخرج العراقي سمير جمال الدين (ولد في سويسرا واصل عائلته من النجف) في فيلمه ”انسى بغداد”، والذي يتناول قضية اليهود العراقيين في اسرائيل : ، يسوح بنا المخرج وهو يبحث عن رفاق أبيه من الشيوعيين اليهود، والذين عرفوا بنضالهم ووطنيتهم وتعلقهم بوطنهم العراق، حكايات أبيه أغوته بالمغامرة، لم يكن يتصور أن الأمر سيتحول إلى فيلم سينمائي وثائقي طويل، حمل كامرته، وفريق عمله القاصد ارض ”العدو إسرائيل” ليلتقي أربع شخصيات عراقية يهودية، وهم كل من سمير نقاش وشمعون بلاص وسامي ميخائيل و موشي حوري، وأيلا حبيبة شوحات، ولدوا كلهم في بغداد، وشبوا في مرابعها، باستثناء الناقدة والباحثة شوحات، انه فيلم عن صدى سيرة وطن يرويها قصاصون بمرارة. وفي مسار رحلة قدمت مسارات مادة متفردة عن "رحلة ابراهيم من أور الى حران" حيث تكتب الآثارية العراقية الدكتورة سحر نافع شاكر عن دلائل ميدانية تقتفي آثار إبراهيم في رحلته التوراتية من أور إلى حرّان، فالامر المستغرب بنظر الكاتبة أن رواية رحلة إبراهيم التي وردت الإشارة إليها في الكتاب المقدس في سفر التكوين أول أسفار العهد القديم (التوراة)، افتقرت إلى الدراسات العلمية الدقيقة والتحقق الميداني، وإلى قيام متخصصين من دارسي اللاهوت والمؤرخين وواضعي الخرائط بتنظيم رحلة ميدانية حقيقية، تتتبع آثار خطوات تارح وابنه إبراهيم على سطح الأرض، بدءاً من مدينة أور الكلدانية. وسعت مقالة الكاتبة للإجابة عن هذه الأسئلة من خلال تحديد الطريق الذي سلكه إبراهيم في رحلته التوراتية من خلال مكتشفات آثارية في قلب البادية الشمالية العراقية. اذ تأخذنا الكاتبة برحلة ميدانية قامت بها الكاتبة بنفسها والنص مزود بصورا آثارية تنشر لاول مرة احتواها تصميم المقال. أما كتاب العدد فهو الكتاب الجريء الذي رفضت نشره دور النشر العربية رغم ترجمته للانكليزية والعبرية والالمانية وهو كتاب (رحلة إلى قلب العدو : ريبورتاج رحلة ليست بالضرورة "غير" سياسية) والذي يتحدث فيه والي عن ظروف رحلته الى اسرائيل، ولقاءة بمجموعة من المثقفين الاسرائيليين مثل البروفيسور آماتزيا برعام، أحد اهم المتخصصين بالشأن العراقي والمعروف بانه مريض بصورة مزمنة بالعراق او هو عاشق مجنون لكل ما له علاقة بوادي الرافدين. وليورا لوكيتز المتخصصة بالشأن العراقي و ساسون سوميخ المولود في بغداد العام 1933 من عائلة يهودية من الطبقة الوسطى، والذي غادر العراق إلى إسرائيل ضمن موجة الهجرة للطائفة اليهودية العام 1951 ويعد اليوم "أحد كبار الباحثين في الأدب العربي عالمياً"، كما جاء في جائزة الدولة للنقد التي منحتها له إسرائيل العام 2005 وغيرهم. وخلال لقاءاته بعدد من يهود العراق وجد المؤلف الهوية العراقية متجذرة في اعماقهم، فكأنهم قلبوا كلمات الأغنية التي رددها أجدادهم الأوائل قبل ألفي عام، "على أنهار بابل جلسنا...وتذكرنا صهيون"، هذه المرة يغنون وقد أخذتهم نوستالجيا الحنين لتنفس هواء الطفولة: "على أنهار صهيون جلسنا.. وتذكرنا بابل ـ ون". ذلك هو الانطباع الذي منحني إياه لقائي باليهود الذين هاجروا من العراق، (كما يقول والي) بعضهم هاجر قبل نصف قرن، وبعضهم أكثر أو أقل. في كل القصص التي رووها أعادوا لي ذكرى بلاد أُريد لها أن تكون مختلفة، بلاد كان يمكن أن تكون كل شيء بإسثتناء الصورة التي تحولت عليها اليوم. مواد متنوعة احتوى عدد مسارات ايضا على مواد أخرى ضمن الابواب الثابتة للمجلة حيث تضمن مسار العصر مادة مترجمة عن الانكليزية للكاتب جاك لوت بعنوان "صراع من اجل الحضارة" كما تضمن مسار العصر حوارا اجراه رئيس تحرير المجلة مع المؤرخ الاميركي ولتر راسل ميد بعنوان "الدكتاتوريات ليست هي العدو الوحيد للديمقراطية" حول الصراع الطائفي في العراق وآثره على مستقبل الشرق الاوسط. كما ترجم "جودت جالي" عن الفرنسية مقدمة الجزء الثاني من مختارات من أعمال فوكو تحت عنوان " فوكو :انظمة السلطة ..انظمة الحقيقة". كما تضمن مسار الشعر قصائد للشاعرات: سارة كيرش، وهيلدا دومين وروز اسلندر ترجمها عن الالمانية الشاعر عباس خضر. و احتوى العدد على مقال كتبته الكاتبة العراقية المقيمة في باريس "لطفية الدليمي" عن زيارتها لقبر رامبو الشاعر الفرنسي الشهير، تناقش فيه علاقة رامبو بالأمكنة والترحال والحب والموت. تناول مسار الفن خبرة فنان العدد حيدر رؤوف، حيث كتب عامر خليل عن تجربة الخزف عند حيدر رؤوف. كما اجرت مسارات حوارا مع الفنان حول تجربته في النحت. وفي مسار النقد كتب علي شبيب ورد " التجريب داخل سلة المهملات" وهو مقال عن السرد العراقي القصير بعد انعطاف 2003 . وجاء مسار الفوتو عن تجربة المصور سلام ابراهيم في شهادة كتبها عن تذكير الحب والتصوير. وأختتم العدد مفيد الجزائري وزير الثقافة السابق ورئيس لجنة الثقافة في البرلمان بمقال عنوانه "ثروتنا الاخرى" تحدث فيه عن الحال المحزنة للآثار في العراق في وقت يتباهى فيه العراقيون بكونه ورثة الحضارات الرافدينية العظيمة حيث دعا الجزائري الى وضع حد لذلك وتسديد الدين الثقيل الذي في رقابنا.. لآثارنا. * مسارات : مجلة فكرية ثقافية تصدر عن مؤسسة مسارات للتنمية الثقافية والاعلامية، صدر عددها الاول في 9 نيسان 2005، يرأس تحريرها الكاتب والصحفي العراقي سعد سلوم Saad_saloom@yahoo.com. اتجاهات حرة- بغداد | |
الموقع ليس مسئولا عن محتوى المقالات المنشورة www.babil.info |